ترقية 02 إطارا في الشرطة إلى رتب أعلى
يشرف اليوم المدير العام للأمن الوطني، اللواء عبد الغاني هامل، على تقليد الرتب لـ 20 إطارا بالأمن الوطني، بعد ترقيتهم إلى رتب أعلى تتعلق بالعمداء الأوائل للشرطة، عمداء ومحافظين، بالمدرسة العليا للشرطة بشاطوناف، تضم عددا من رؤساء أمن الولايات، فضلا عن عدد من قدماء إطارات الشرطة الذين بقوا في مناصبهم لفترة طويلة دون ترقية. وبحسب المعلومات المتوفرة لدى ''النهار''، قرر الرجل الأول في جهاز الشرطة، ترقية كل من مدير شرطة الحدود عميد أول للشرطة، أونيسي خليفة، ورئيس أمن ولاية الجزائر عميد أول للشرطة، فضلا عن قائد أركان الأمن العمومي بالعاصمة، وآخرون إلى رتبة مراقب، وهي رتبة عليا تم استحداثها في القانون الأساسي للشرطة الجديد.
وتدخل هذه الترقيات في سياق التقليد الذي دأبت المديرية العامة للأمن الوطني على إحيائه، تشجيعا لإطارات الأمن، وتكريس مجهوداتهم لتحسين أدائهم، حيث تستند القيادة في قراراتها لتحديد قائمة الأعوان والموظفين المرشحين للترقية بمختلف مستوياتهم ورتبهم، على شروط الترقية، على غرار سنوات الخدمة في الجنوب، من أجل تشجيع إطارات الشمال على العمل بالجنوب الجزائري، زيادة على الشروط الأخرى المتعلقة أساسا بالأقدمية في سلك الأمن الوطني، والأقدمية في الرتبة، والمسؤولية بالنسبة للإطارات المسؤولة، علاوة على المستوى الدراسي والشهادات المحصل عليها لدى المرشح للترقية، وكذا الدورات التكوينية التي خضع لها الأعوان والموظفون خلال شغلهم للمنصب.
يشرف اليوم المدير العام للأمن الوطني، اللواء عبد الغاني هامل، على تقليد الرتب لـ 20 إطارا بالأمن الوطني، بعد ترقيتهم إلى رتب أعلى تتعلق بالعمداء الأوائل للشرطة، عمداء ومحافظين، بالمدرسة العليا للشرطة بشاطوناف، تضم عددا من رؤساء أمن الولايات، فضلا عن عدد من قدماء إطارات الشرطة الذين بقوا في مناصبهم لفترة طويلة دون ترقية. وبحسب المعلومات المتوفرة لدى ''النهار''، قرر الرجل الأول في جهاز الشرطة، ترقية كل من مدير شرطة الحدود عميد أول للشرطة، أونيسي خليفة، ورئيس أمن ولاية الجزائر عميد أول للشرطة، فضلا عن قائد أركان الأمن العمومي بالعاصمة، وآخرون إلى رتبة مراقب، وهي رتبة عليا تم استحداثها في القانون الأساسي للشرطة الجديد.
وتدخل هذه الترقيات في سياق التقليد الذي دأبت المديرية العامة للأمن الوطني على إحيائه، تشجيعا لإطارات الأمن، وتكريس مجهوداتهم لتحسين أدائهم، حيث تستند القيادة في قراراتها لتحديد قائمة الأعوان والموظفين المرشحين للترقية بمختلف مستوياتهم ورتبهم، على شروط الترقية، على غرار سنوات الخدمة في الجنوب، من أجل تشجيع إطارات الشمال على العمل بالجنوب الجزائري، زيادة على الشروط الأخرى المتعلقة أساسا بالأقدمية في سلك الأمن الوطني، والأقدمية في الرتبة، والمسؤولية بالنسبة للإطارات المسؤولة، علاوة على المستوى الدراسي والشهادات المحصل عليها لدى المرشح للترقية، وكذا الدورات التكوينية التي خضع لها الأعوان والموظفون خلال شغلهم للمنصب.