المقاتلات من الجيل الخامس
الجيل الخامس من الطائرات المقاتلة بدأ في عام 1990. أولى مقاتلات الجيل الخامس وهي المقاتلة الأمريكية إف - 22 رابتور وهي الوحيدة التي دخلت سوق العمل عام من 1997 وإلى الوقت الحاضر، وأعقبها المقاتلة الأمريكية إف-35 لايتنيج الثانية ومن ثم الطائرة الهندوروسية التي اختبرت بنجاح يناير 2010 سوخوي باكفا.وبعدها بسنة أي في يناير ٢٠١١ نجحت الصين في استعراض مقاتلتها من الجيل الخامس جي-20 إبان زيارة وزير الدفاع الأمريكي للبلاد.
و تعتبر الطائرة إف-22 محرمة البيع لأي دولة أجنبية حتى الحليفة منها بأمر من الكونغرس
.[u]
خصال مقاتلات الجيل الخامس
العمود الفقري لمقاتلات الجيل الخامس هو تقنية التخفي وتطبيقاتها التي لا يمكن تعديلها على الطائرات القديمة لانها تتطلب تصيميم بدن الطائرة بشكل خاص وتصنيعها بمواد خاصة تكون امتصاصيتها عالية وأيضا متينة, وتعتمد هذه المقاتلات في تخفيها على تصغير حجم الكاشوف أكبر قدر ممكن لتمكينها من تركيز الشعاع على الهدف سواء كان هذا الهدف مركز الاتصال وبرج المراقبة أو حتى مرمى الصواريخ.
لكن في المجمل يمكن تصنيف المقاتلة ضمن مقاتلات الجيل الخامس إذا امتلكت :
صغر مقطع الكاشوف (الرادار): أقل من نصف متر مربع للإفادة في تخفي الطائرة وعدم رصدها.
قدرات كهروطيرانية عالية مقارنة يمثيلاتها ومجسات حساسة.
أسرع من الصوت بالإضافة إلى تسارع عالي وبدون حراقات لاحقة حتى إذا حملت بترسانة صاروخية.
استدامة طويلة لسنين أو لعقود تأخذ بالحسبان التغير المناخي والاحتباس الحراري.
القدرة على الهجوم بصواريخ جو جو وصواريخ جو ارض.
امتلاك مصفوفة مسح الكتروني ذكية (بالإنجليزية: Active Electronically Scanned Array) (AESA
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
الجيل الخامس من الطائرات المقاتلة بدأ في عام 1990. أولى مقاتلات الجيل الخامس وهي المقاتلة الأمريكية إف - 22 رابتور وهي الوحيدة التي دخلت سوق العمل عام من 1997 وإلى الوقت الحاضر، وأعقبها المقاتلة الأمريكية إف-35 لايتنيج الثانية ومن ثم الطائرة الهندوروسية التي اختبرت بنجاح يناير 2010 سوخوي باكفا.وبعدها بسنة أي في يناير ٢٠١١ نجحت الصين في استعراض مقاتلتها من الجيل الخامس جي-20 إبان زيارة وزير الدفاع الأمريكي للبلاد.
و تعتبر الطائرة إف-22 محرمة البيع لأي دولة أجنبية حتى الحليفة منها بأمر من الكونغرس
.[u]
خصال مقاتلات الجيل الخامس
العمود الفقري لمقاتلات الجيل الخامس هو تقنية التخفي وتطبيقاتها التي لا يمكن تعديلها على الطائرات القديمة لانها تتطلب تصيميم بدن الطائرة بشكل خاص وتصنيعها بمواد خاصة تكون امتصاصيتها عالية وأيضا متينة, وتعتمد هذه المقاتلات في تخفيها على تصغير حجم الكاشوف أكبر قدر ممكن لتمكينها من تركيز الشعاع على الهدف سواء كان هذا الهدف مركز الاتصال وبرج المراقبة أو حتى مرمى الصواريخ.
لكن في المجمل يمكن تصنيف المقاتلة ضمن مقاتلات الجيل الخامس إذا امتلكت :
صغر مقطع الكاشوف (الرادار): أقل من نصف متر مربع للإفادة في تخفي الطائرة وعدم رصدها.
قدرات كهروطيرانية عالية مقارنة يمثيلاتها ومجسات حساسة.
أسرع من الصوت بالإضافة إلى تسارع عالي وبدون حراقات لاحقة حتى إذا حملت بترسانة صاروخية.
استدامة طويلة لسنين أو لعقود تأخذ بالحسبان التغير المناخي والاحتباس الحراري.
القدرة على الهجوم بصواريخ جو جو وصواريخ جو ارض.
امتلاك مصفوفة مسح الكتروني ذكية (بالإنجليزية: Active Electronically Scanned Array) (AESA
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]